كشف أمين منطقة الباحة الدكتور علي السواط لـ«عكاظ» تراجع نسبة المشاريع المتعثرة إلى 15% عما كانت عليه في أعوام مضت. مؤكداً أن الأمانة تجتهد في سبيل صرف مستحقات المقاولين ليمكنهم استيفاء ما تبقى من مشاريع قيد التنفيذ. ورفع السواط اللوم عن المقاولين المنفذين لمشاريع الباحة كون منشآتهم صغيرة ويفتقدون الملاءة المالية اللازمة للاعتماد على أنفسهم لاستكمال المشاريع، وقال: «من الظلم المقارنة بين مقاولين كبار في المدن الرئيسية ولهم من الإمكانات المالية ما يمكنهم من استكمال أي مشروع بجهودهم المالية الذاتية ومقاولين محدودي القدرات». ولم ينف السواط أن الباحة بحاجة إلى مزيد من العمل في ظل محدودية المساحة داخل المدينة ووعورة التضاريس في الفضاء المكاني المحيط بها.
ولفت إلى أنه لم تكن هناك إستراتيجية للتنمية في سنوات مضت ما دفع البعض للعمل حسب الإمكانات بجهود فردية مبعثرة. وعوّل على رؤية 2030 في دعم الأداء البلدي ورفع كفاءته كونه قائدا للتنمية المكانية. وتطلع إلى إسهام القطاع الخاص في خدمة المنطقة واستكمال البنية التحتية، مشيراً إلى أن ورشة العمل التي نظمتها إمارة الباحة والأمانة والجامعة أتاحت الفرص للنخب للإسهام في رسم مستقبل المنطقة وإيجاد الحلول للتحديات القائمة والمتوقعة، ووعد بأن يلمس المواطن والمقيم خلال الأيام القادمة النقلات النوعية للخدمات البلدية في الباحة.
ولفت إلى أنه لم تكن هناك إستراتيجية للتنمية في سنوات مضت ما دفع البعض للعمل حسب الإمكانات بجهود فردية مبعثرة. وعوّل على رؤية 2030 في دعم الأداء البلدي ورفع كفاءته كونه قائدا للتنمية المكانية. وتطلع إلى إسهام القطاع الخاص في خدمة المنطقة واستكمال البنية التحتية، مشيراً إلى أن ورشة العمل التي نظمتها إمارة الباحة والأمانة والجامعة أتاحت الفرص للنخب للإسهام في رسم مستقبل المنطقة وإيجاد الحلول للتحديات القائمة والمتوقعة، ووعد بأن يلمس المواطن والمقيم خلال الأيام القادمة النقلات النوعية للخدمات البلدية في الباحة.